سألني بعض الأصدقاء عن سببي مؤازرتي للسيدة عبير موسى مع أني لست من حزب التجمع ولا اعرفها مباشرة .خلاصة الحكاية إني ساندتها على الفيسبوك لان الكره والحقد في حقها من بعض التونسيين لكونها كانت مسؤولة في حزب ذهب في خبر كان. و وساندتها لكونها امرأة تونسية الجنسية ومن نخوة التونسي انه لايهين المرأة أنا تعاطفت معها فقط من منطلق كونها امرأة فقدت سلطتها وتحولت إلى مجرّد مواطنة برتبة مسؤولة سابقة في حزب.ساندتها وسوف أبقى أساندها لأنها لامرأة تقف لأوّل مرة أمام القضاء كمتهمة في قضية عنف من بعد أفراد المجتمع بعد أن كانت في موقع الدفاع عن الآخرين بوصفها محامية .. أقول لكم الحق بالله عليكم لو كانت الأستاذة عبير آمك أو أختك أو بنتك ماذا كان موقفك يا تونسي/ فيق يا تونسي
هنا اخر ما قرأت لأستاذة عبير موسى