Translate

الأربعاء، سبتمبر 28، 2011

كلنا مع عبير موسى


سألني بعض الأصدقاء  عن سببي مؤازرتي  للسيدة عبير موسى مع أني لست من حزب التجمع ولا اعرفها مباشرة .خلاصة الحكاية إني ساندتها على الفيسبوك لان الكره والحقد   في حقها من بعض التونسيين لكونها كانت مسؤولة في حزب ذهب في خبر كان. و وساندتها لكونها امرأة   تونسية الجنسية ومن نخوة التونسي انه لايهين المرأة أنا تعاطفت معها فقط من منطلق كونها امرأة فقدت سلطتها وتحولت إلى مجرّد مواطنة برتبة مسؤولة سابقة في حزب.ساندتها وسوف أبقى أساندها لأنها لامرأة تقف لأوّل مرة أمام القضاء كمتهمة في قضية عنف من  بعد أفراد المجتمع بعد أن كانت في موقع الدفاع عن الآخرين بوصفها محامية .. أقول لكم  الحق بالله عليكم لو كانت الأستاذة عبير آمك أو أختك أو  بنتك ماذا كان موقفك يا تونسي/ فيق يا تونسي 


هنا اخر ما قرأت لأستاذة عبير موسى

هناك 5 تعليقات:

فشكووول يقول...

السلام عليكم
تحياتى
طبعا ما اكتبه تعليقا عن الموضوع لانى مصرى ولاننا لدينا مثل ما لديكم
التعاطف مع المخطئين فى حق الاوطان ليس له ما يبرره .. فقد اجرموا وتعدى جرمهم مكانهم الى ملايين البشر .. ساندوا الضلال على الظلم وكان من نتيجة هذا الظل ان حظ على الآلاف بل الملايين وخسر الالاف والملايين من دمهم ووقتهم وعمرهم وربما ماتوا كمدا لانهم ظلموا
عندما ظهر مبارك لاول مره على الشاشه كنت اتوقع لنفسى ان اتعاطف معه .. ولكنى لم استطع التعاطف معه .. بل انه جعلنى لا اتعاطف معه وجعل محاولتى للتعاطف تنقلب الى حقد وكره له فقد اهان بلدا وشعبا بأكمله .. ويأتى يوم لاتعاطف معه لانه داخل قفص حديدى وكان واضعا بلدا كاملا فى القفص ويساعده من هم مثل الاخت الذى تتحدث عنها لمغانم خاصه لهم .
افهم ان تتعاطف معها لانها امرأه قد تكون فعلت مالا ترغب فيه واجبرت على ذلك وليت هذا يكون صحيحا
تحياتى

Ramy يقول...

وجهة نظرك مقبولة جداً أستاذ رؤوف

و محترمة

لكن أنا معرفش هى ايه خلفياتها السياسية

مثال من مصر

عائشة عبد الهادى

وزيرة الشئون الأجتماعية التى لم تحصل إلا على أعدادية

أنا مش بقلل من الأعدادية أو منها أو من أجتهادها

لكن انا عاوز اقول لك ان من الجايز انها تكون تستحق ما آلت أليه

لكنى كما قلت لك لا أعرف خلفياتها السياسية فيما مضى

Unknown يقول...

لك الحق ان تعبّر و تاخذ1 الموقف الذي يروق لك ...

لكن المسألة ليست مسألة عواطف !

و أسألك لو ساقك الزمن يوما الى باب

عبير موسى ( أيام العزّ و أكل الوزّ)

و قصدتها في أمر مّا ،،،

بالله عليك أجبني ماذا تتصوّر موقفها ؟

و ما هو تصرّفها ،،

و لوقعت الواقعة من شخص آخر في ذلك

الزمان هل كنتَ تجرؤ و تتضامن معه ؟؟



تحياتي



مدونة الزمن الجميل يسعدها دعوتك إلى جديدها !





****

عبد الرؤوف بن عبدالسلام (أبوهارون) يقول...

الاستاذة عبير هي محامية اولا ام صفتها كان اطار في حزب التجمع اي في حزب الحاكم
كانت مؤازرتي لها من باب الانسانية .
اخي رامي كيفك وكيف حال العائلة ان شاء الرب بخير

عبد الرؤوف بن عبدالسلام (أبوهارون) يقول...

الاخ منجي اولا سلامي لكم وشكرا لي زيرتك لي مدونتي المتواضع وجهت نظركم احترمها ..في هذا الوقت يجب على كل تونسيين ان يتحدوا وننسى الماضي يجب ان نقف وقفت رجل واحد وخاصة في هذا الشهر واعني يوم 23 اكتوبر
انشاء الرب نلتقي
رؤوف