سنتين من الأمل بعد الثورة التونسية
هل أصبحت حياتنا كالسفينة تلعب بها الأقدار في بحرمظلم ونحن فيها نبحث عن ارض جديدة ؟
هل لو فقدنا الأمل فقدنا الحياة ؟
هل من دواء يشفي قلوباً عليلة ملأها اليأس وأضناها السكون ؟
بحثت وبحثت هذه الايام في جميع مكتبات المواطن التونسي بين طيات كتب الطب القديم والحديث: فلم اجد إلا هذا الكتاب
"المفيد الجبار للوصول في سنتين للإنتحار"
نحن شعب نبرز للدهر نصارعه ونقاومه ونأبى الانصياع له وثقتنا بالله الدائمة و دعمه الدائم لنا هي سر النجاح الأوحد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق