أيا قلنا السلام. مانش من المضلعين في السياسة أمور الأحزاب
لكن أنا نؤمن إيمان كبير إلي الدنيا هذه و العباد إلي عايشين فيها يا
إما يحملوا طاقة ايجابية و إلا يحملوا طاقة سلبية.
كل إنسان عنده طاقة. و الطاقة هذه ينجم يستغلها في أمور ايجابية و تقدم بيه و بالي دايرين بيه إلى ما أفضل كي ما ينجم يكون إنسان سلبي و ينتج في الطاقات السلبية و تلقاه معرقل الناس إلي دايرين بيه و لا راحم روحه و لا مخلي رحمة ربي توصل للعباد إلي قراب منو
بحكم أني اعمل مع الأجانب نتذكر إلي أول ما باشرت خدمتي في الوتيل قعدت باهت فالأجانب العباد شايخة و تضحك و عاملين بون كيف و يحترموا بعضهم احترام كبير. أش جاب فالي انشوف في الشارع . و وقتها فهمت إلي في المجتمع التونسي عندوا طاقة سلبية بصفة غريبة جدا.....ومررت ايام وعوام والحالة هي هي..وفي الايام هذه
بالله كيفاش تفسر بلاد تقلب فيها النظام و تحل فيها مليون باب للأمل و السعادة و العباد في عوض تبدى تبني في وطنها قاعدة تحكي على مؤامرة كيفاش تفسر عباد ما تحبش تسمع حتى طرف سياسي متحزب أو مستقل و تسمع كان في .........و غيرهم. كيفاش تفسر أنك تمشي لإدارة بش تخرج ورقة, الموظف الي مقابلك ما يشوفش محتوى الأوراق و ما يخممش بش يرشدك و الا بش يسهلك مأمورك و يعاونك و إنما أول ما يفكر يفكر بش يلوٌج على ورقة و الا تصحاحة ناقصة بش يعطلٌك مصالحك و يقلك أرجع غدوة. شنوة تنجم تقول على وليدات في مقتبل العمر يقراوا في المعهد و إلا في الجامعة و يحكيوا بمنطق "تقرى و إلا ما تقراش الخدمة ما فماش" ؟ و هم ما عمرهم لا بعثوا مطلب و إلا خمموا أساسا في أناهي مجال يحبوا يخدموا فيه.
هذاي الكل طاقة سلبية مكبلة البلاد و مش مخليتها تتقدم و تعيُش صغارها متهنيين و شايخين.
تفكروا معايا يا جماعة أيامات سقوط الطاغية ما بين 10 و 20 جانفي 2011 , كانت تعلوا البلاد طاقة ايجابية رهيبة بهتتني . لقيت الناس الكل تحكي على أن التوانسة يد وحدة و يحلموا بتونس أفضل و الناس خرجوا مع بعضهم يحميو في الحوم و الديار . و من بعد هذايا الكل تلموا الأوفياء من البلاد على حلم تأسيس تونس أفضل و ذلك في القصبة واحد و القصبة اثنين.
لكن فيسع فيسع , للأسف, رجعت و غرقتنا موجة الطاقات السلبية بفضل هاك الجماعة إلي يسميو في رواحهم "الأغلبية الصامتة" و بداو ينبروا و يسبوا في العباد إلي خرجوا من ديارهم و هم معتصمين في البرد للمطالبة بالحرية لكل التوانسة بدون شرط أو قيد. و خلطت الأمواج السلبية للثوريين الجدد (ما بعد 14 جانفي ) و مشى في بالهم أنهم كل ما يسبوا و يطيحوا من قيمة العباد كل ماهم محسوبين ثوريين صناديد و دخلنا عاد في دوامة السب و الشتم و التشكيك في نظاليات المناظلين و حمم وجهك ولي ثوري تخنقنا في بحر من السلبية و تخبطنا في محيط من الحسابات الضيقة وقعدنا الناس الكل مربعين و نندبوا فيهم على البلاد في عوض ما نشمروا على ذرعاننا و نخدموها و أحنا فرحانين بما اتانا الله من نصر و عزة و حرية. أما راهو الي تجيه نعمة و ما يعرفش قيمتها فيسع فيسع ما تطير. واليوم جلسة الافتتاحية لمجلس التاسيسي رجعت فينا الطاقة الاجابية.
كل إنسان عنده طاقة. و الطاقة هذه ينجم يستغلها في أمور ايجابية و تقدم بيه و بالي دايرين بيه إلى ما أفضل كي ما ينجم يكون إنسان سلبي و ينتج في الطاقات السلبية و تلقاه معرقل الناس إلي دايرين بيه و لا راحم روحه و لا مخلي رحمة ربي توصل للعباد إلي قراب منو
بحكم أني اعمل مع الأجانب نتذكر إلي أول ما باشرت خدمتي في الوتيل قعدت باهت فالأجانب العباد شايخة و تضحك و عاملين بون كيف و يحترموا بعضهم احترام كبير. أش جاب فالي انشوف في الشارع . و وقتها فهمت إلي في المجتمع التونسي عندوا طاقة سلبية بصفة غريبة جدا.....ومررت ايام وعوام والحالة هي هي..وفي الايام هذه
بالله كيفاش تفسر بلاد تقلب فيها النظام و تحل فيها مليون باب للأمل و السعادة و العباد في عوض تبدى تبني في وطنها قاعدة تحكي على مؤامرة كيفاش تفسر عباد ما تحبش تسمع حتى طرف سياسي متحزب أو مستقل و تسمع كان في .........و غيرهم. كيفاش تفسر أنك تمشي لإدارة بش تخرج ورقة, الموظف الي مقابلك ما يشوفش محتوى الأوراق و ما يخممش بش يرشدك و الا بش يسهلك مأمورك و يعاونك و إنما أول ما يفكر يفكر بش يلوٌج على ورقة و الا تصحاحة ناقصة بش يعطلٌك مصالحك و يقلك أرجع غدوة. شنوة تنجم تقول على وليدات في مقتبل العمر يقراوا في المعهد و إلا في الجامعة و يحكيوا بمنطق "تقرى و إلا ما تقراش الخدمة ما فماش" ؟ و هم ما عمرهم لا بعثوا مطلب و إلا خمموا أساسا في أناهي مجال يحبوا يخدموا فيه.
هذاي الكل طاقة سلبية مكبلة البلاد و مش مخليتها تتقدم و تعيُش صغارها متهنيين و شايخين.
تفكروا معايا يا جماعة أيامات سقوط الطاغية ما بين 10 و 20 جانفي 2011 , كانت تعلوا البلاد طاقة ايجابية رهيبة بهتتني . لقيت الناس الكل تحكي على أن التوانسة يد وحدة و يحلموا بتونس أفضل و الناس خرجوا مع بعضهم يحميو في الحوم و الديار . و من بعد هذايا الكل تلموا الأوفياء من البلاد على حلم تأسيس تونس أفضل و ذلك في القصبة واحد و القصبة اثنين.
لكن فيسع فيسع , للأسف, رجعت و غرقتنا موجة الطاقات السلبية بفضل هاك الجماعة إلي يسميو في رواحهم "الأغلبية الصامتة" و بداو ينبروا و يسبوا في العباد إلي خرجوا من ديارهم و هم معتصمين في البرد للمطالبة بالحرية لكل التوانسة بدون شرط أو قيد. و خلطت الأمواج السلبية للثوريين الجدد (ما بعد 14 جانفي ) و مشى في بالهم أنهم كل ما يسبوا و يطيحوا من قيمة العباد كل ماهم محسوبين ثوريين صناديد و دخلنا عاد في دوامة السب و الشتم و التشكيك في نظاليات المناظلين و حمم وجهك ولي ثوري تخنقنا في بحر من السلبية و تخبطنا في محيط من الحسابات الضيقة وقعدنا الناس الكل مربعين و نندبوا فيهم على البلاد في عوض ما نشمروا على ذرعاننا و نخدموها و أحنا فرحانين بما اتانا الله من نصر و عزة و حرية. أما راهو الي تجيه نعمة و ما يعرفش قيمتها فيسع فيسع ما تطير. واليوم جلسة الافتتاحية لمجلس التاسيسي رجعت فينا الطاقة الاجابية.
هناك تعليق واحد:
ألف مبارك لتونس الخضراء .. عقبال مصر ان شاء الله في القريب العاجل .
إرسال تعليق