بعد السلام يبكي الكلام
سمعت في صغري عن رجال تونس الخضراء من لم يتزوج بإمرأة سوريّة. مات أعزب!!
تساءلت ما المقصد في هذا المثل؟إلى ان قرأت بالأمس لفتاة من الزمن الجميل سورية الأصل ما يلى
تهدف مدونة لإثراء المحتوى الواب بما يخدم المستخدمين التونسيين والعرب ويلبي احتياجاتهم في جميع المجالات تسعى لتنوير الفكر المجتمع من أجل النهوض به نحو مستقبل ذو ثقافة عالية و هادفة ونشرها بين الناطقين بالعربية .بالتدوين أصبحنا اصدقاء نعم.بالتدوين وبالكتابة أصبحنا أصدقاء لبشر لم نلتق بهم أبدا لبشر تصلهم حروفنا في ثواني لبشر يرحبون بكلماتنا في كل وقت وحين كونوا أصدقائي كونوا أبطال حكايتي فقط لنصبح أصدقاء لا غير رغم أننا لن نلتق أبدا أو ربما نلتقي يوما ما .
هناك تعليقان (2):
الرائع عبد الرؤوف ...
أشكرك لنقل كلماتي هنا عبر صفحتك فهذا
دليل على وعي كبير وحس قومي راق وأن
سورية قلب العروبة النابض ما زالت
تحيا بقلوب الشعوب العربية رغم ما يحاك
ضدها من الحكام العرب والغربيين وأن
النصر قادم لهذا الشعب المناضل المحافظ
على هويته العربية والقومية وسيبقى
صامداً رغم كل شيء ...
دمت حراً أبياً عربياً شريفاً
تزوقت هنا عبر بابكم وكلماتكم شعور بالفخر لكونى عربى ولى اشقاء امثالكم اخونا عبدالرؤوف واختنا ايلينا
كان لى عظيم الشرف ان اكون هنا
محمد جمال
إرسال تعليق