و بدأت الخطة " ب " ؟
اثبتو يا مصريين التاريخ بيكتب وبيسجل والموج عالى ولا مكان للاْغبياء
-------------------------
بعد فشل الخطه " أ " في اسقاط #مصر لإسقاط الشرق الأوسط كله تباعا كقطع الدومنو ..
#داعش الصناعه الصهيونيه تتجه لحدود #الكويت و #السعودية ...
مظاهرات في الكويت .. بدء قلاقل بالبحرين و و و ؟؟؟
هجوم علي #غزه و ضرب تمثيلي لحماس لا ينجم عنها خسائر كالعاده و يقتل المواطنين الفلسطنيين الأبرياء ليكون الغطاء لما يتم على الارض الاْن وما يحلمون به فى سيناء
المطلوب باختصار
-------------
تحرك #الجيش المصري في أكثر من إتجاه
توقف الجيش عن هدم الأنفاق حتي لا يتهم بالعماله فيمر السلاح و الجماعات الإرهابيه لمصر و تهريب مقدرات الشعب لغزه
النتيجة
----------
ارهاق للجيش أفراد و معدات و أموال وتشتيت افكاره فلا يستطيع مراقبه حدوده أو مساعده الدوله في نهضتها من كبوتها الإقتصاديه
توقف مساعدات الدول الشقيقه التي سيكون همها وشغلها الشاغل إيقاف ما سيحدث من فوضي في بلادهم ومتابعه الاحداث المتواليه تباعا والانشغال
تسلل السلاح و الإرهابين لسيناء لرجوعها نقطه الصفر منفذ امن و وكرا للارهاب والجماعات التكفيريه وفقدان السيطره الاْمنيه والخروج عن القبضه المحكمه للدوله وجيشها حتى تعود مسمار جحا لاسرائيل وما ورائها بحجه مكافحه الارهاب بخلاف دورها الاعظم والموضوع فى المخطط الشيطانى
إحراج الإداره المصريه و رئيسها و التي ستصبح بين امرين كلاهما ضال
رساله ( مسافه السكه ) لازم تفشل وينتج عنها وعن الاحداث الجاريه الاتى
فقدان الدعم العربى سواء المادى او الاستراتيجى الذى سيساعد على نمو الاقتصاد المصرى والخروج من كبوته سريعا ومن ثم عرقل مرحله البناء المقبله بخطى سريعه بخلاف التعاون والتفاهم العربى المشترك الذى يتزايد يوما بعد يوم فى عده مجالات اهمها العسكرى والذى ينبؤ بسطوع نجم ناصر جديد فى المنطقه بعدما تكررت التجربه وانتشرت سريعا فى المنطقه وهذا ما يخشاه الغرب كثيرا وعقدا العزم على افشاله بكافه الطرق الممكنه قبل عام 2015 اى قبل نجاحه فى انجاز اى من احلامه التى ستغير الواقع بطبيعه الحال فى الشارع الذى ما زال يوجد به خلاف عليه بعد القرارات المصيريه التقشفيه التى تنبؤ بخروج مصر من الكبوه التاريخيه المصتنعه وهى الديون الخارحيه والتى كانت ولازالت الضامن الوحيد لبقاء مصر تحت السيطره وعدم خروجها من عبائه النظام العالمى المسيطر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق